و مهما تكونى حصينة راح تقعى يا أسوارو مهما تكون قدراتك واثقين فى إله جباررافعين رايات الغلبة و علامة الإنتصارأعظم من منتصرين إحنا بيسوع البارهنلف إحنا حواليكى و هننسى كل عيانو هنهتف بإسم ملكنا و نشوفك بالإيمانتحت الأقدام منداسة مهما طال الزمانأعظم من منتصرين إحنا فى شخص الحنانلا غرورك دوه هيفضل و عنادك مش هيدومهيجيلك يوم و هتقعى ده قريب راح ييجى اليومو جنودك تهرب خايفة تخرج من سور مهدومأعظم من منتصرين و رئيسك صار مهزومراح تبقى الأسوار ذكرى و شهادة عظيمة لشخصكو شعبك يفرح بيك و يذيع أفراحه بنصركواضعين ثقتنا فيك و إتكالنا على شخصكأعظم من منتصرين من يوم ما كسانا برك
الجالس فوق الشاروبيم راكبًا على جحش بمجد عظيم | اليوم ظهر فى أوروشليم وحوله طقوس نى أنجيلوس | |
فى الطريق فرشوا القمصان وهم يصيحون بالألحان | ومن الشجر قطعوا الأغصان أوصنا يأبن داود | |
اليوم قد تمت الأقوال كما تنبأ زكريا وقال | من النبوة والأمثال نبوة عن إيسوس بخرستوس |
